السبت، 4 يونيو 2011

إزالة المنشور
اعتصام التحرير نموذج مصغر للمدينة الفاضلة تعاون وعمل وتصميم على هدف واحد يجمع جميع الطوئف مدينة من الخيام والمشعمع واللافتات وبها مستشفى ميدانى ومعرض للفنون والرسوم ولجان شعبية للتائمين وقائمين على اعمال النظافة ومتطوعين لجلب الماء والطعام وتعاون ادى الى انتصار

الجمعة، 3 يونيو 2011

إعلان هام ... موعدنا 8 يوليو 2011 .. فرصة شهر و يزيد

‏‏في المسيرة الجمعة 27-5-2011 تم تسليم مطالبنا إلى سكرتير عصام شرف في مقر رئاسة الوزراء نظرا لتواجده بإيطاليا و عليه فإن مطالبنا الان قد سلمت رسميا و مطلوب رد من "مديري شؤون البلاد" عليها..و عدم تجاهلها و الرد عليها ووضع جدول زمني لتنفيذها..و عليه:


1-تقرر منح فرصة لدراسة المطالب و تقديم الرد و الجدول الزمني لتنفيذها على اننا نعلن بدأنا في الحشد ليوم8 يوليو 2011 للنزول للشارع مرة أخرى حال عدم الاستجابة لمطالبنا.

2-نعلن رصدنا لتراجع ملحوظ في الحريات العامة يتمثل في استدعاء عدد من الاعلاميين و القضاة ايضا عقب تصريحات صحفية و اعلامية لهم و هو أمر ينافي مبادئ ثورة ال 25 من يناير و ما دعت له من حريات،و نعلن أن جيشنا كمؤسسة عسكرية هو حامي حما البلاد و لا مساس به،أما المجلس العسكري كمدير لشؤون البلاد في هذه المرحلة فهو يمثل الجهة السياسية و التي هي ليست بعيدة عن النقد و ذلك لأنه لا معصوم من الخطأ إلا الله و أن الأنفراد بالرأي من جانب جهة معينة حتى و إن كانت تعمل للمصلحة من وجهة نظرها فإنه قد يضر بالمصلحة العليا للبلاد.

3-نعلن أيضا رصدنا لعودة انتهاكات الشرطة مرة اخرى متمثلة في حالة الوفاة في قسم بولاق الدكرور و تزوير التقرير الطبي لها و حالة الجلد بالكورباج و التعليق من القدمين في قسم البساتين و انه لا مبرر لوجود مثل هذه الحالات ما دام انه هناك قانون يحدد عقوبة كل جرم و ان ضابط الشرطة ليس قاضيا ينفذ احكامه كيفما يشاء.

و الله الموفق..

الشعب يريد تفسير للاوضاع

يجب ان تتخذ الحكومة قرارات ملموسة لطمئنة الشارع كاحتواء ازمة زيادة الاسعار الغير مبرر وشح السلع وزيادة الاجور وان كان وضع حد اقصى للاجور هو الاهم بالنسبة للموظفين على وجه التحديد وهم الطبقة المتوسطة العاملة باسرهم ولن يهداء هؤلاء وان كانوا لا يستطيعون التعبير عن طلاباتهم لانهم لم يتعودوا على ذلك فهم يعملون وفقط ياخذون تعليمات وينفذون لكنهم لما علموا حقيقة مرتبات من يرئسوهم ملوا واحسوا انهم سرقوا فى تعبهم وفى عمرهم الذى بذلوهم من اجل خدمة الوطن على اختلاف الحكومات التى تعاقبت عليهم وكانوا دائما عند حسن الظن بهم ومن حقهم اليوم حد ادنى انسانى للاجور وحد اقصى عادل للاجور لايخل بمبداء المساوة والعدالة الاجتماعية الذى لم يتحقق الى الان وهو اول مطالب الثورة التى تبنت الحكومة والمجلس العسكرى تنفيذها ولهذا هى فى موقع المسؤلية الان لقبولها بطلبات الثورة لكن الشعب الى الان يسرق الحلم منه ولا يشعر بالتغيير الا بعض النخب السياسية لكن المجتمع المصرى هو الوحيد الذى لم يجن شيئا من الثورة سوى المعانات ولهذا اطالب مرة اخرى بسرعة تلبية المطالب المشروعة للشعب واتخاذ قرارات ملموسة وهامة لعودة الثقة الى الشعب الذى عان كثيرا وان الاوان ان يستجاب له لا ان نزيد من اعبائه

الثورة المصرية تقلب موازين القوى فى الشرق الاوسط

 الصهاينة يرتعدون الان من مصر الثورة لانها افشلت كل مخطتاطهم فبعد ان كانوا قاب قوسين او ادنى من السيطرة الكاملة على الشرق الاوسط بنفوذهم الاقتصادى وبحلفائهم من القادة العرب الخونة وجدوا ان هذه المعادلة قد اختلفت فامخطط دولة من النيل للفرات كاد يتحقق بافقار مصر وطلبها من اسرائيل بعد ذلك المساعدة مقابل امتيازات فى مصر ولكن حليفهم سقط والشعب الان يدعم الدولة ويدعم فلسطين وغدا ستتحرر العراق وسوريا ليفشل الحلم الذى طالما حلموا به وكاد فى وقت من الاوقات ان يتحقق لكن وقوف ايران كقوة فى المنطقة مضادة لهم وظهور مصر الان كقوة عائدة يزيد من صعوبة الموقف لان عودة مصر هو عودة للامة العربية باسرها ومن هنا وبعد رعبهم من المصالحة وفتح معبر رفح استطيع ان اقول ان نهاية اسرائيل اصبحت وشيكة وستكون اقصر بكثير من الوقت الذى اقاموا فيه دولتهم الصغيرة العنصرية

الثورة المصرية تقلب موازين القوى فى الشرق الاوسط

الصهاينة يرتعدون الان من مصر الثورة لانها افشلت كل مخطتاطهم فبعد ان كانوا قاب قوسين او ادنى من السيطرة الكاملة على الشرق الاوسط بنفوذهم الاقتصادى وبحلفائهم من القادة العرب الخونة وجدوا ان هذه المعادلة قد اختلفت فامخطط دولة من النيل للفرات كاد يتحقق بافقار مصر وطلبها من اسرائيل بعد ذلك المساعدة مقابل امتيازات فى مصر ولكن حليفهم سقط والشعب الان يدعم الدولة ويدعم فلسطين وغدا ستتحرر العراق وسوريا ليفشل الحلم الذى طالما حلموا به وكاد فى وقت من الاوقات ان يتحقق لكن وقوف ايران كقوة فى المنطقة مضادة لهم وظهور مصر الان كقوة عائدة يزيد من صعوبة الموقف لان عودة مصر هو عودة للامة العربية باسرها ومن هنا وبعد رعبهم من المصالحة وفتح معبر رفح استطيع ان اقول ان نهاية اسرائيل اصبحت وشيكة وستكون اقصر بكثير من الوقت الذى اقاموا فيه دولتهم الصغيرة العنصرية